زیارت نامه امام حسین در روز عاشورا
زیارت نامه امام حسین در روز عاشورا
قبل از بیان این زیارت نامه نکته قابل ذکر این است هر چند در دستور گفته در حرم امام حسین
علیه السلام باشد اما می توان این عمل را در هر جا انجام داد و آن را خواند و تقدیم به
شهدای کربلا کرد .
اما توضیحات دعا :
جدم ابو جعفر محمد بن حسن طوسی به نقل از شیخ صالح ابو منصور بن عبد المنعم بن
نعمان بغدادی آورده است :
در سال ۲۵۲ ه . ق به دست شیخ محمد بن غالب اصفهانی و آن زمان که پدرم فات کرد و من
خردسال بودم این زیارت نامه از ناحیه ی مقدسه به من رسید به این صورت که طی نوشته ای
درباره زیارت مولایم ابو عبدالله علیه السلام و زیارت شهدای کربلا رضوان الله علیهم
کسب اجازه نمودم و متن زیارت نامه به این صورت به من رسید :
بسم الله الرحمن الریم
هر گاه خواستی شهدای کربلا رضوان الله علیهم را زیارت کنی در پایین پای امام حسین علیه
السلام بایست همان جا که قبر علی اکبر علیه السلام است و رو به قبله کن که جایگاه دفن
شهیدان علیهم السلام است نخست به حضرت علی بن حسین ( علی اکبر ) علیه السلام
اشاره کن و بگو :
السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا أَوَّلَ قَتِیلٍ مِنْ نَسْلِ خَیْرِ سَلِیلٍ مِنْ سُلَالَهِ إِبْرَاهِیمَ الْخَلِیلِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْکَ وَ عَلَى أَبِیکَ إِذْ قَالَ فِیکَ قَتَلَ اللَّهُ قَوْماً قَتَلُوکَ یَا بُنَیَّ مَا أَجْرَأَهُمْ عَلَى الرَّحْمَنِ وَ عَلَى انْتِهَاکِ حُرْمَهِ الرَّسُولِ عَلَى الدُّنْیَا بَعْدَکَ الْعَفَاءِ کَأَنِّی بِکَ بَیْنَ یَدَیْهِ مَاثِلًا وَ لِلْکَافِرِینَ قَائِلًا
أَنَا عَلِیُّ بْنُ الْحُسَیْنِ بْنِ عَلِیٍّ نَحْنُ وَ بَیْتِ اللَّهِ أَوْلَى بِالنَّبِیِ
أَطْعَنُکُمْ بِالرُّمْحِ حَتَّى یَنْثَنِی أَضْرِبُکُمْ بِالسَّیْفِ أَحْمِی عَنْ أَبِی
ضَرْبَ غُلَامٍ هَاشِمِیٍّ عَرَبِیٍّ وَ اللَّهِ لَا یَحْکُمُ فِینَا ابْنُ الدَّعِیِ
حَتَّى قَضَیْتَ نَحْبَکَ وَ لَقِیتَ رَبَّکَ أَشْهَدُ أَنَّکَ أَوْلَى بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ أَنَّکَ ابْنُ رَسُولِهِ وَ حُجَّتُهُ وَ دِینُهُ وَ ابْنُ حُجَّتِهِ وَ أَمِینُهُ حَکَمَ اللَّهُ لَکَ عَلَى قَاتِلِکَ مُرَّهَ بْنِ مُنْقِذِ بْنِ النُّعْمَانِ الْعَبْدِیِّ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ أَخْزَاهُ وَ مَنْ شَرِکَهُ فِی قَتْلِکَ وَ کَانُوا عَلَیْکَ ظَهِیراً أَصْلَاهُمُ اللَّهُ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِیراً وَ جَعَلَنَا اللَّهُ مِنْ مُلَاقِیکَ [موافقیک] وَ مُرَافِقِیکَ وَ مُرَافِقِی جَدِّکَ وَ أَبِیکَ وَ عَمِّکَ وَ أَخِیکَ وَ أُمِّکَ الْمَظْلُومَهِ وَ أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ مِنْ أَعْدَائِکَ أُولِی الْجُحُودِ وَ أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ مِنْ قَاتِلِیکَ وَ أَسْأَلُ اللَّهَ مُرَافَقَتَکَ فِی دَارِ الْخُلُودِ وَ السَّلَامُ عَلَیْکَ وَ رَحْمَهُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَیْنِ الطِّفْلِ الرَّضِیعِ الْمَرْمِیِّ الصَّرِیعِ الْمُتَشَحِّطِ دَماً الْمُصَعَّدِ دَمُهُ فِی السَّمَاءِ الْمَذْبُوحِ بِالسَّهْمِ فِی حَجْرِ أَبِیهِ لَعَنَ اللَّهُ رَامِیَهُ حَرْمَلَهَ بْنَ کَاهِلٍ الْأَسَدِیَّ وَ ذَوِیهِ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ مُبْلَى الْبَلَاءِ وَ الْمُنَادِی بِالْوَلَاءِ فِی عَرْصَهِ کَرْبَلَاءَ الْمَضْرُوبِ مُقْبِلًا وَ مُدْبِراً لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ هَانِیَ بْنَ ثُبَیْتٍ الْحَضْرَمِیَّ السَّلَامُ عَلَى الْعَبَّاسِ [أَبِی الْفَضْلِ] بْنِ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ الْمَوَاسِی أَخَاهُ بِنَفْسِهِ الْآخِذِ لِغَدِهِ مِنْ أَمْسِهِ الْفَادِی لَهُ الْوَاقِی السَّاعِی إِلَیْهِ بِمَائِهِ الْمَقْطُوعَهِ یَدَاهُ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ [قَاتِلِیهِ] یَزِیدَ بْنَ الرُّقَادِ الحیتی [الْجُهَنِیَ] وَ حَکِیمَ بْنَ الطُّفَیْلِ الطَّائِیَّ السَّلَامُ عَلَى جَعْفَرِ بْنِ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ الصَّابِرِ بِنَفْسِهِ مُحْتَسِباً وَ النَّائِی عَنِ الْأَوْطَانِ مُغْتَرِباً الْمُسْتَسْلِمِ لِلْقِتَالِ الْمُسْتَقْدِمِ لِلنِّزَالِ الْمَکْثُورِ بِالرِّجَالِ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ هَانِیَ بْنَ ثُبَیْتٍ الْحَضْرَمِیَّ السَّلَامُ عَلَى عُثْمَانَ بْنِ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ سَمِیِّ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ لَعَنَ اللَّهُ رَامِیَهُ بِالسَّهْمِ خَوْلِیَّ بْنَ یَزِیدَ الْأَصْبَحِیَّ الْأَیَادِیَّ [الْأَبَانِیَ] الدَّارِمِیَّ السَّلَامُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ قَتِیلِ الْأَیَادِیِّ [الْأَبَانِیِ] الدَّارِمِیِّ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ ضَاعَفَ عَلَیْهِ الْعَذَابَ الْأَلِیمَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْکَ یَا مُحَمَّدُ وَ عَلَى أَهْلِ بَیْتِکَ الصَّابِرِینَ السَّلَامُ عَلَى أَبِی بَکْرِ بْنِ الْحَسَنِ الزَّکِیِّ الْوَلِیِّ الْمَرْمِیِّ بِالسَّهْمِ الرَّدِیِّ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُقْبَهَ الْغَنَوِیَّ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ الزَّکِیِّ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ وَ رَامِیَهُ حَرْمَلَهَ بْنَ کَاهِلٍ الْأَسَدِیَّ السَّلَامُ عَلَى الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ الْمَضْرُوبِ عَلَى هَامَتِهِ الْمَسْلُوبِ لَامَتُهُ حِینَ نَادَى الْحُسَیْنَ عَمَّهُ فَجَلَا عَلَیْهِ عَمُّهُ کَالصَّقْرِ وَ هُوَ یَفْحَصُ بِرِجْلَیْهِ التُّرَابَ وَ الْحُسَیْنُ یَقُولُ بُعْداً لِقَوْمٍ قَتَلُوکَ وَ مَنْ خَصْمُهُمْ یَوْمَ الْقِیَامَهِ جَدُّکَ وَ أَبُوکَ ثُمَّ قَالَ عَزَّ وَ اللَّهِ عَلَى عَمِّکَ أَنْ تَدْعُوَهُ فَلَا یُجِیبَکَ أَوْ أَنْ یُجِیبَکَ وَ أَنْتَ قَتِیلٌ جَدِیلٌ فَلَا یَنْفَعَکَ هَذَا وَ اللَّهِ یَوْمٌ کَثُرَ وَاتِرُهُ وَ قَلَّ نَاصِرُهُ جَعَلَنِیَ اللَّهُ مَعَکُمَا یَوْمَ جَمَعَکُمَا وَ بَوَّأَنِی مُبَوَّأَکُمَا وَ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَکَ عُمَرَ بْنَ سَعْدِ بْنِ عُرْوَهَ بْنِ نُفَیْلٍ الْأَزْدِیَّ وَ أَصْلَاهُ جَحِیماً وَ أَعَدَّ لَهُ عَذَاباً أَلِیماً السَّلَامُ عَلَى عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ الطَّیَّارِ فِی الْجِنَانِ حَلِیفِ الْإِیمَانِ وَ مُنَازِلِ الْأَقْرَانِ النَّاصِحِ لِلرَّحْمَنِ التَّالِی لِلْمَثَانِی وَ الْقُرْآنِ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ قُطْبَهَ [قطیه] النَّبْهَانِیَّ السَّلَامُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ الشَّاهِدِ مَکَانَ أَبِیهِ وَ التَّالِی لِأَخِیهِ وَ وَاقِیهِ بِبَدَنِهِ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ عَامِرَ بْنَ نَهْشَلٍ التَّمِیمِیَّ السَّلَامُ عَلَى جَعْفَرِ بْنِ عَقِیلٍ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ وَ رَامِیَهُ بِشْرَ بْنَ خُوطٍ الْهَمْدَانِیَّ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَقِیلٍ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ وَ رَامِیَهُ عُمَرَ [عمیر] بْنَ خَالِدِ بْنِ أَسَدٍ الْجُهَنِیَّ السَّلَامُ عَلَى الْقَتِیلِ بْنِ الْقَتِیلِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ عَقِیلٍ وَ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ عَامِرَ بْنَ صَعْصَعَهَ وَ قِیلَ أَسَدُ [أسید] بْنُ مَالِکٍ السَّلَامُ عَلَى عُبَیْدِ اللَّهِ [أَبِی عَبْدِ اللَّهِ] بْنِ مُسْلِمِ بْنِ عَقِیلٍ وَ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ وَ رَامِیَهُ عمر [عَمْرَو] بْنَ صَبِیحٍ الصَّیْدَاوِیَّ السَّلَامُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ أَبِی سَعِیدِ بْنِ عَقِیلٍ وَ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ لَقِیطَ بْنَ نَاشِرٍ الْجُهَنِیَّ السَّلَامُ عَلَى سُلَیْمَانَ مَوْلَى الْحُسَیْنِ بْنِ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ وَ لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلَهُ سُلَیْمَانَ بْنَ عَوْفٍ الْحَضْرَمِیَّ السَّلَامُ عَلَى قَارِبٍ مَوْلَى الْحُسَیْنِ بْنِ عَلِیٍّ السَّلَامُ عَلَى مُنْجِحٍ مَوْلَى الْحُسَیْنِ بْنِ عَلِیٍّ السَّلَامُ عَلَى مُسْلِمِ بْنِ عَوْسَجَهَ الْأَسَدِیِّ الْقَائِلِ لِلْحُسَیْنِ وَ قَدْ أَذِنَ لَهُ فِی الِانْصِرَافِ أَ نَحْنُ نُخَلِّی عَنْکَ وَ بِمَ نَعْتَذِرُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ أَدَاءِ حَقِّکَ لَا وَ اللَّهِ حَتَّى أَکْسِرَ فِی صُدُورِهِمْ رُمْحِی هَذَا وَ أَضْرِبَهُمْ بِسَیْفِی مَا ثَبَتَ قَائِمُهُ فِی یَدِی وَ لَا أُفَارِقُکَ وَ لَوْ لَمْ یَکُنْ مَعِی سِلَاحٌ أُقَاتِلُهُمْ بِهِ لَقَذَفْتُهُمْ بِالْحِجَارَهِ وَ لَمْ أُفَارِقْکَ حَتَّى أَمُوتَ مَعَکَ وَ کُنْتَ أَوَّلَ مَنْ شَرَى نَفْسَهُ وَ أَوَّلَ شَهِیدٍ مِنْ شُهَدَاءِ اللَّهِ [شهد الله] وَ قَضَى نَحْبَهُ فَفُزْتَ بِرَبِّ الْکَعْبَهِ شَکَرَ اللَّهُ اسْتِقْدَامَکَ وَ مُوَاسَاتَکَ إِمَامَکَ إِذْ مَشَى إِلَیْکَ وَ أَنْتَ صَرِیعٌ فَقَالَ یَرْحَمُکَ اللَّهُ یَا مُسْلِمَ بْنَ عَوْسَجَهَ وَ قَرَأَ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ یَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْدِیلًا لَعَنَ اللَّهُ الْمُشْتَرِکِینَ فِی قَتْلِکَ عَبْدَ اللَّهِ الضَّبَابِیَّ وَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ خُشْکَارَهَ [خسکاره] الْبَجَلِیَّ [وَ مُسْلِمَ بْنَ عَبْدِ الضَّبَابِیَ] السَّلَامُ عَلَى سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَنَفِیِّ الْقَائِلِ لِلْحُسَیْنِ ع وَ قَدْ أَذِنَ لَهُ فِی الِانْصِرَافِ لَا وَ اللَّهِ لَا نُخَلِّیکَ حَتَّى یَعْلَمَ اللَّهُ أَنَّا قَدْ حَفِظْنَا غَیْبَهَ رَسُولِ اللَّهِ ص فِیکَ وَ اللَّهِ لَوْ أَعْلَمُ أَنِّی أُقْتَلُ ثُمَّ أُحْیَا ثُمَّ أُحْرَقُ ثُمَّ أُذْرَى وَ یُفْعَلُ بِی ذَلِکَ سَبْعِینَ مَرَّهً مَا فَارَقْتُکَ حَتَّى أَلْقَى حِمَامِی دُونَکَ وَ کَیْفَ لَا أَفْعَلُ ذَلِکَ وَ إِنَّمَا هِیَ مَوْتَهٌ أَوْ قَتْلَهٌ وَاحِدَهٌ ثُمَّ هِیَ بَعْدَهَا الْکَرَامَهُ الَّتِی لَا انْقِضَاءَ لَهَا أَبَداً فَقَدْ لَقِیتَ حِمَامَکَ وَ وَاسَیْتَ إِمَامَکَ وَ لَقِیتَ مِنَ اللَّهِ الْکَرَامَهَ فِی دَارِ الْمُقَامَهِ حَشَرَنَا اللَّهُ مَعَکُمْ فِی الْمُسْتَشْهَدِینَ وَ رَزَقَنَا مُرَافَقَتَکُمْ فِی أَعْلَى عِلِّیِّینَ السَّلَامُ عَلَى بِشْرِ [سهد] بْنِ عُمَرَ الْحَضْرَمِیِّ شَکَرَ اللَّهُ لَکَ قَوْلَکَ [سعیک] لِلْحُسَیْنِ ع وَ قَدْ أَذِنَ لَکَ فِی الِانْصِرَافِ أَکَلَتْنِی إِذَنِ السِّبَاعُ حَیّاً إِنْ فَارَقْتُکَ وَ أَسْأَلُ عَنْکَ الرُّکْبَانَ وَ أَخْذُلُکَ مَعَ قِلَّهِ الْأَعْوَانِ لَا یَکُونُ هَذَا أَبَداً السَّلَامُ عَلَى یَزِیدَ بْنِ حُصَیْنٍ الْهَمْدَانِیِّ المشرفی [الْمَشْرِقِیِ] الْقَارِی الْمُجَدَّلِ بِالْمَشْرَفِیِّ السَّلَامُ عَلَى عُمَرَ بْنِ کَعْبٍ الْأَنْصَارِیِّ السَّلَامُ عَلَى نَعِیمِ بْنِ الْعَجْلَانِ الْأَنْصَارِیِّ السَّلَامُ عَلَى زُهَیْرِ بْنِ الْقَیْنِ الْبَجَلِیِّ الْقَائِلِ لِلْحُسَیْنِ ع وَ قَدْ أَذِنَ لَهُ فِی الِانْصِرَافِ لَا وَ اللَّهِ لَا یَکُونُ ذَلِکَ أَبَداً أَتْرُکُ ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ أَسِیراً فِی یَدِ الْأَعْدَاءِ وَ أَنْجُو لَا أَرَانِی اللَّهُ ذَلِکَ الْیَوْمَ السَّلَامُ عَلَى عُمَرَ بْنِ قُرْطَهَ الْأَنْصَارِیِّ السَّلَامُ عَلَى حَبِیبِ بْنِ مُظَاهِرٍ الْأَسَدِیِّ السَّلَامُ عَلَى الْحُرِّ بْنِ یَزِیدَ الرِّیَاحِیِّ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَیْرٍ الْکَلْبِیِّ السَّلَامُ عَلَى نَافِعِ بْنِ هِلَالِ بْنِ نَافِعٍ الْبَجَلِیِّ الْمُرَادِیِّ السَّلَامُ عَلَى أَنَسِ بْنِ کَاهِلٍ الْأَسَدِیِّ السَّلَامُ عَلَى قَیْسِ بْنِ مُسْهِرٍ الصَّیْدَاوِیِّ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ وَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ابْنَیْ عُرْوَهَ بْنِ حَرَّاقٍ الْغِفَارِیَّیْنِ السَّلَامُ عَلَى عون [جُونِ] بْنِ حَرِیٍّ مَوْلَى أَبِی ذَرٍّ الْغِفَارِیِّ السَّلَامُ عَلَى شَبِیبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ النَّهْشَلِیِّ السَّلَامُ عَلَى الْحَجَّاجِ بْنِ زَیْدٍ السَّعْدِیِّ السَّلَامُ عَلَى قَاسِطٍ وَ کَرَشٍ [کردوس] ابْنَیْ زُهَیْرٍ [ظهر] التَّغْلِبِیَّیْنِ السَّلَامُ عَلَى کِنَانَهَ بْنِ عَتِیقٍ السَّلَامُ عَلَى ضَرْغَامَهَ بْنِ مَالِکٍ السَّلَامُ عَلَى حُوَیِّ [جوین] بْنِ مَالِکٍ الضُّبَعِیِّ السَّلَامُ عَلَى عُمَرَ بْنِ ضُبَیْعَهَ الضُّبَعِیِّ السَّلَامُ عَلَى زَیْدِ بْنِ ثُبَیْتٍ الْقَیْسِیِّ السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ وَ عُبَیْدِ اللَّهِ ابْنَیْ زَیْدِ بْنِ ثبیط [ثُبَیْتٍ] الْقَیْسِیِّ السَّلَامُ عَلَى عَامِرِ بْنِ مُسْلِمٍ السَّلَامُ عَلَى قَعْنَبِ بْنِ عَمْرٍو التَّمْرِیِّ السَّلَامُ عَلَى سَالِمٍ مَوْلَى عَامِرِ بْنِ مُسْلِمٍ السَّلَامُ عَلَى سَیْفِ بْنِ مَالِکٍ السَّلَامُ عَلَى زُهَیْرِ بْنِ بِشْرٍ الْخَثْعَمِیِّ السَّلَامُ عَلَى زَیْدِ بْنِ [بَدْرِ بْنِ] مَعْقِلٍ الْجُعْفِیِّ السَّلَامُ عَلَى الْحَجَّاجِ بْنَ مَسْرُوقٍ الْجُعْفِیِّ السَّلَامُ عَلَى مَسْعُودِ بْنِ الْحَجَّاجِ وَ ابْنِهِ السَّلَامُ عَلَى مُجَمِّعِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْعَائِذِیِّ السَّلَامُ عَلَى عَمَّارِ بْنِ حَسَّانَ بْنِ شُرَیْحٍ الطَّائِیِّ السَّلَامُ عَلَى حَیَّانِ بْنِ الْحَرْثِ [الحارث] السَّلْمَانِیِّ الْأَزْدِیِّ السَّلَامُ عَلَى جُنْدَبِ بْنِ حُجْرٍ الْخَوْلَانِیِّ السَّلَامُ عَلَى عُمَرَ بْنِ خَالِدٍ الصَّیْدَاوِیِّ السَّلَامُ عَلَى سَعِیدٍ مَوْلَاهُ السَّلَامُ عَلَى یَزِیدَ بْنِ زِیَادِ بْنِ الْمُظَاهِرِ [الْمُهَاجِرِ] الْکِنْدِیِّ السَّلَامُ عَلَى زَاهِدٍ [زاهر] مَوْلَى عَمْرِو بْنِ الْحَمِقِ الْخُزَاعِیِّ السَّلَامُ عَلَى جَبَلَهَ بْنِ عَلِیٍّ الشَّیْبَانِیِّ السَّلَامُ عَلَى سَالِمٍ مَوْلَى بَنِی الْمَدِینَهِ الْکَلْبِیِّ السَّلَامُ عَلَى أَسْلَمَ بْنِ کُثَیْرٍ الْأَزْدِیِّ الْأَعْرَجِ السَّلَامُ عَلَى زُهَیْرِ بْنِ سُلَیْمٍ الْأَزْدِیِّ وَ السَّلَامُ عَلَى قَاسِمِ بْنِ حَبِیبٍ الْأَزْدِیِّ السَّلَامُ عَلَى عُمَرَ بْنِ جُنْدَبٍ [عمر بن الأحدوث] الْحَضْرَمِیِّ السَّلَامُ عَلَى أَبِی ثُمَامَهَ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الصَّائِدِیِّ السَّلَامُ عَلَى حَنْظَلَهَ بْنِ أَسْعَدَ الشَّیْبَانِیِّ [الشبامی] السَّلَامُ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْکَدِرِ الْأَرْحَبِیِّ السَّلَامُ عَلَى [أَبِی] عَمَّارِ بْنِ أَبِی سَلَامَهَ الْهَمْدَانِیِّ السَّلَامُ عَلَى عَابِسِ بْنِ شَبِیبٍ الشَّاکِرِیِّ السَّلَامُ عَلَى شَوْذَبٍ مَوْلَى شَاکِرٍ السَّلَامُ عَلَى شَبِیبِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ سَرِیعٍ السَّلَامُ عَلَى مَالِکِ بْنِ عَبْدِ بْنِ سَرِیعٍ السَّلَامُ عَلَى الْجَرِیحِ الْمَأُسورِ سَوَّارِ بْنِ أَبِی حِمْیَرٍ [خمیر] الْفَهْمِیِّ الْهَمْدَانِیِّ السَّلَامُ عَلَى الَمْرُتَّبِ مَعَهُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْجُنْدُعِیِّ السَّلَامُ عَلَیْکُمْ یَا خَیْرَ أَنْصَارٍ السَّلَامُ عَلَیْکُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ بَوَّأَکُمُ اللَّهُ مُبَوَّأَ الْأَبْرَارِ أَشْهَدُ لَقَدْ کَشَفَ اللَّهُ لَکُمُ الْغِطَاءَ وَ مَهَّدَ لَکُمُ الْوِطَاءَ وَ أَجْزَلَ لَکُمُ الْعَطَاءَ وَ کُنْتُمْ عَنِ الْحَقِّ غَیْرَ بِطَاءٍ وَ أَنْتُمْ لَنَا فُرَطَاءُ وَ نَحْنُ لَکُمْ خُلَطَاءُ فِی دَارِ الْبَقَاءِ وَ السَّلَامُ عَلَیْکُمْ وَ رَحْمَهُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ.
منبع : اقبال الاعمال ج ۲ سید بن طاووس ترجمه محمد روحی ص ۵۹۲ الی ۶۰۱
******************************
با عضو شدن در کانال تلگرام ما هر روز از مطالب علوم عرفانی و ادعیه اذکار و همچنین از مطالب روز روانشناسی هیپنوتیزم و یوگا و موفقیت در گوشی خود در اختیار داشته باشید و در گوشی خود مطالعه کنید.
برای عضویت وارد لینک زیر شوید
http://telegram.me/inapplyoriginal
بعد از کلیک پنجره ای باز میشود و روی دکمه ok کلیک کنید و سپس وارد کانال ما میشوید در این صفحه در پایین صفحه روی دکمه join کلیک کنید تا برای همیشه عضو کانال ما شوید.
زیارت نامه امام حسین در روز عاشورا